شبح السنة البيضاء يحوم في الأفق مرعبا تلاميذ وطلاب العلم بالجزائر بسبب تجاهل وزارة التربية والتعليم لمطالب النقابات الوطنية التي قررت التمسك بمطالبها مهم كلفها الأمر........
بدأ مشكل الإضراب العويص مع مطلع العام الدراسي في نوفمبر وقد دام حوالي 4 أسابيع أي شهر كامل ومقاعد الدراسة شاغرة بعد ذلك باشر الوزير بن بوزيد باعطاء مسكنات للنقابة الا وهي تحقيق مطالبهم مع حلول العام الجديد 2010 فقبلت وواصل الأساتذة برنامجهم الدراسي والتلاميذ فقط يتكبدون أضرار التقطعات الجارية في الدراسة فاختلطت الدروس ومنهم من نسى ما أخذوه من دروس قبل الإضراب والإمتحانات قد اقتربت !
دخلنا الفصل الثاني ومعه العام الجديد والقطاع النقابي ينتظر الرد من الوزير اخيرا باح الوزير بما لديه في كل وسائل الإعلام واستجاب لكل المطالب لكن ماكان وراء ذلك انه تحايل عليهم بزيادات زهيدة لم ترضي جيب المربي الجزائري والأكثر من ذلك انها قد ادخلت فيها منحة المردودية التي تعطى للمربي الجزائري كل 6 أشهر كجزاء لجهوده وتشجيعة لبناء مستقبل ابناء الجزائر فما ان اكتشفت النقابتان كنابست واينباف ذلك بادرت بشل الدراسة ابتداء من 24 فيفري لمدة أسبوع متجدد آليا الوزارة بدورها قامت بالتصدي لهم ولجأت الى العدالة التي أصدرت قرار إستئناف العمل فاشهرت بدورها العصا امام الاساتذة وهددتهم بالشطب من قوائم الوظيف العمومي اظافة الى حل النقابات ان لم يتم توقيف الإضراب فاستجابت اينباف وواصلت كنابست ونحن مازلنا ننتظر نتائج المعركة وكيف سينتهي سيناريو هذا الاضراب
لمعلومات حول الاضراب موقع نقابة الكنابست : اظغط هنا
بدأ مشكل الإضراب العويص مع مطلع العام الدراسي في نوفمبر وقد دام حوالي 4 أسابيع أي شهر كامل ومقاعد الدراسة شاغرة بعد ذلك باشر الوزير بن بوزيد باعطاء مسكنات للنقابة الا وهي تحقيق مطالبهم مع حلول العام الجديد 2010 فقبلت وواصل الأساتذة برنامجهم الدراسي والتلاميذ فقط يتكبدون أضرار التقطعات الجارية في الدراسة فاختلطت الدروس ومنهم من نسى ما أخذوه من دروس قبل الإضراب والإمتحانات قد اقتربت !
دخلنا الفصل الثاني ومعه العام الجديد والقطاع النقابي ينتظر الرد من الوزير اخيرا باح الوزير بما لديه في كل وسائل الإعلام واستجاب لكل المطالب لكن ماكان وراء ذلك انه تحايل عليهم بزيادات زهيدة لم ترضي جيب المربي الجزائري والأكثر من ذلك انها قد ادخلت فيها منحة المردودية التي تعطى للمربي الجزائري كل 6 أشهر كجزاء لجهوده وتشجيعة لبناء مستقبل ابناء الجزائر فما ان اكتشفت النقابتان كنابست واينباف ذلك بادرت بشل الدراسة ابتداء من 24 فيفري لمدة أسبوع متجدد آليا الوزارة بدورها قامت بالتصدي لهم ولجأت الى العدالة التي أصدرت قرار إستئناف العمل فاشهرت بدورها العصا امام الاساتذة وهددتهم بالشطب من قوائم الوظيف العمومي اظافة الى حل النقابات ان لم يتم توقيف الإضراب فاستجابت اينباف وواصلت كنابست ونحن مازلنا ننتظر نتائج المعركة وكيف سينتهي سيناريو هذا الاضراب
لمعلومات حول الاضراب موقع نقابة الكنابست : اظغط هنا